Mohamed Elsayed Mohamed Mohamed Abdou, Dr.http://unisep.lib.unishams.edu.my/xmlui/handle/123456789/5922024-03-28T11:07:05Z2024-03-28T11:07:05ZThe impact of Cartoon Movies and Technological Programs on the Faith of the Muslim Child - An Analytical StudyMohamed Elsayed Mohamed Mohamed Abdou, Dr.http://unisep.lib.unishams.edu.my/xmlui/handle/123456789/284342022-05-18T08:15:15Z2021-06-01T00:00:00ZThe impact of Cartoon Movies and Technological Programs on the Faith of the Muslim Child - An Analytical Study
Mohamed Elsayed Mohamed Mohamed Abdou, Dr.
The research aims at recognizing the danger of animation and Technological games, especially on the Muslim child's Creed which in turn affect his social, psychological, and cultural behavior. The analytical method has been used to display examples of these games and animation have been created in a non-Muslim environment then spread in the Islamic countries including ideas and behaviors suitable for them, but they are contrary to the Muslim child's creed which has an influence on the young or old Muslim's mentality. The Sharia scholars disagree on the issue of these games and animation are among the contemporary doctrinal catastrophes in which the injunction of Sharia should be shown in proportion to such catastrophe and adherence to the dictums that do not violate the law of God Almighty.
2021-06-01T00:00:00Zمدخل في التصوف الإسلاميMohamed Elsayed Mohamed Mohamed Abdou, Dr.http://unisep.lib.unishams.edu.my/xmlui/handle/123456789/172752021-01-31T01:24:33Z2020-09-20T00:00:00Zمدخل في التصوف الإسلامي
Mohamed Elsayed Mohamed Mohamed Abdou, Dr.
2020-09-20T00:00:00Zمنهجية عرض العقيدة في وقتنا المعاصرMohamed Elsayed Mohamed Mohamed Abdou, Dr.http://unisep.lib.unishams.edu.my/xmlui/handle/123456789/172742021-01-31T01:26:58Z2017-11-23T00:00:00Zمنهجية عرض العقيدة في وقتنا المعاصر
Mohamed Elsayed Mohamed Mohamed Abdou, Dr.
إن العقيدة الإسلامية هي أس الإسلام وأساسه، أرشدنا إليها وحي الله المنزل على رسوله-صلى الله عليه وسلم- فتعلمها الصحابة من رسول الله-صلى الله عليه وسلم- وعرضها عليهم بأسلوب نقي، لم يدخلها أراء فلسفية أو فارسية، حتى أصبحت تلامس عقولهم وقلوبهم، مما كان لها أثر على حياتهم التي عاشوها.
وبمرور الزمن شاب العقيدة ألفاظ غريبة أدخلها الفلاسفة وعلماء الكلام، فأضحى عرض العقيدة على المسلمين-العوام والمتعلمين- لا يفهمها ولا يقوى على فك ألفاظها إلا المشتغلون بعلوم الفلسفة والمنطق وعلم الكلام ودقائق التصوف، بل باتت مادة التوحيد والعقيدة عقبة كؤود يخاف منها الطلاب، فبدل أن تسمى بالعقيدة باتت في نظرهم التعقيد، وذلك لكثرة الألفاظ الجامدة، وكثرة اختلاف المدارس الإسلامية حول فروع العقيدة التي لا ينبني عليها عمل بل جدل ونقاش واعتراضات. نعم قد تكون هذه الألفاظ هي الأنسب لمواجهة أقوام يستخدمون هذا السلاح، ولكن الآن قل هذا، وأصبح المنهج التجريبي القائم على المادية هو المسيطر في واقعنا المعاصر. ولذا ارتأيت أن يكون عنوان البحث"منهجية عرض العقيدة في وقتنا المعاصر"
إشكالية البحث
- هل من أسلوب ومنهج عقدي يجمع بين الجانب النظري والعملي؟
- مالأدوات التي تساعد المسلم على فهم عقيدته لتلمس قلبه ووجدانه؟
- وما أسباب انقطاع سلوك المسلم وأخلاقه عن العقيدة في حياته اليومية؟
وقد هدف البحث إلى إبراز المنهج الأسمى الذي يجمع بين الفكر والوجدان، وكذلك اقتراح أدوات تساعد المسلم على تأسيس عقيدته لكي تلامس قلبه.
وقد اشتمل البحث على مقدمة، وتمهيد وثلاثة مباحث وخاتمة:
المقدمة اشتملت على أهمية البحث وإشكاليته وأهدافه.
التمهيد: تناولت فيه التعريف بالمنهج والعقيدة.
المبحث الأول: المدارس الإسلامية ومنهجها في عرض العقيدة.
المبحث الثاني: القرآن والسنة ومنهجهما في عرض العقيدة.
المبحث الثالث: نماذج من المعاصرين الذين تناولوا العقيدة درسًا وغرسًا.
الخاتمة: اشتملت على النتائج والتوصيات.
2017-11-23T00:00:00Zالتراث الإسلامي وقراءته بين التقديس والتغريبMohamed Elsayed Mohamed Mohamed Abdou, Dr.http://unisep.lib.unishams.edu.my/xmlui/handle/123456789/172732021-01-31T01:29:06Z2018-12-24T00:00:00Zالتراث الإسلامي وقراءته بين التقديس والتغريب
Mohamed Elsayed Mohamed Mohamed Abdou, Dr.
يُمثّل التراث لدى أىّ أمّة من الأمم تواصلًا فكريًّا ونفسيا واجتماعيا بين الماضي والحاضر، ويبرزُ صُورة من شخصيتها الحضارية؛ بما يختزنهُ من تجَارب ومعَارف أسهمت في بناءِ حضَارة الإنسان، ومما لاشك فيه أنّ التراث الإسلامي قد حوى شيئاً غير قليل من المعارف الثقافية والتجارب الكثيرة التي أظهرت حيويته وفعاليته في بناء الحضارة الإسلامية، في شؤون شتى في الفلك والرياضيات والجغرافية والكيمياء والطب والنقد والفن، بالإضافة إلى ما عرف به التراث من علوم اللغة والأدب والفقه والتفسير والحديث، وكلها علوم قامت حول رحى القرآن الكريم.
وقد ابتُلي تراثنا بتأويلاتٍ مشوّهة لأفكار الأجداد، أو توهمات جاءت من أُناسٍ لم يدركوهُ إما بحجة فهمه وإمّا بحجةِ تطويره، فحين نعودُ إلى التراث لا نعود إليه لتزوير ما اشتمل عليه، أو الانحراف به لغاياتٍ شتَّى، إنما نعودُ إليه لنقرأهُ قراءة واعية علمية، لهذَا حين نقرأ التراث وندرّسه لأبنائنا كي نؤسِّس في ضوئه حلًّا لجملةٍ من مشكلاتِ واقعنا الذي نَعيشُ فيه، ما يجعله يُسهم في الحفاظِ على خصَائصنا الذَّاتية وهويتنا الفكرية، وليست كقراءة المدارس الاستشراقية ومن يحملون أفكارهم؛ ممَّن قرأ تراثنا قراءة انتقائية توافق رغباته المنحرفة، وبثّ سمومه من خلال نقده وتجنّه على النصّ وصاحبه في أغلب الأحيان ، في حين أننا نقرأ التراث لنعود محمّلين بلآلئه، غير عالقين بشوائبه. ولذا فقد ارتأيت أن يكون عنوان هذا البحث(التراث الإسلامي وقراءته بين التقديس والتغريب)
وتكمن مشكلة البحث؛ أن في عصرنا من يمجد التراث ويتغنى به ويأخذ كل مافيه من عجره وبجره، ويقول: ليس في الإمكان أبدع مما كان. بينما نجد النقيض ممن يريد أن يهدم كل قديم بحجة مواكبة العصر فاحتقروا هذا التراث فقالوا:
سئمت كل قديم عرفته في حياتي إن كان عندك شيئ من الجديد فهاتي
2018-12-24T00:00:00Z